منوعات
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

تدريبات لمادة اللغة العربية للصف الثانى الثانوى من درس ثقافت

اذهب الى الأسفل

تدريبات لمادة اللغة العربية للصف الثانى الثانوى من درس ثقافت Empty تدريبات لمادة اللغة العربية للصف الثانى الثانوى من درس ثقافت

مُساهمة  Admin الأحد ديسمبر 23, 2007 6:58 am

"ثم استفاض الإسلام واتسعت رقعته اتساعا ظاهراً في زمان الدولة الأموية وأدى ذلك إلى اختلاط العرب بالأعاجم، وكان طبيعيا أن يؤلف النحو وتوضع فيه أوائل الكتب ويظل الحديث في منأى عن الكتابة...".
(أ) "استفاض - رقعته - اختلاط". هات مرادف الأولى وجمع الثانية ومضاد الثالثة.


المرادف : "انتشر" والجمع : "رقاع" والمضاد : "انفصال وبُعْدٌ".




(ب) "كان الحديث في منأي عن الكتابة ..." ما الذي دفع المسلمين لتدوينه؟


عندما اتسعت رقعة الإسلام ودخل إلى الإسلام الأعاجم، فثارت الفتن وتفرعت المذاهب وكثرت الفتاوى الدينية فكان لابد للناس من كتب في الدين يرجعون إليها لتكون لهم مرجعا وإماما.




(ج) ما المصادر التي اعتمد عليها في جمع القرآن الكريم؟ ومن أشار بضرورة جمعه؟


اعتمد على الحفظة الباقين بعد موقعه اليمامة، وما كتب على العسب وهو جريد النخل، والرقاع وهي قطع الجلد، واللخاف وهي أحجار رقيقة بيضاء يكتب عليها، والأكتاف والأضلاع وهي من عظام الحيوان.
وقد أشار عمر بن الخطاب على أبي بكر - رضى الله عنهما - بجمعه.




(د) ظهرت جهود أخرى في التأليف المبكر... فيم تتمثل هذه الجهود؟ ولمن؟


هذه الجهود تتمثل فيماترجم خالد بن يزيد بن معاوية من علوم اليونان وما ألف هو من كتب في الطب والكيمياء.



2- "كانت الرواية الشفوية أول محاولة لنشر العلم، والرواية هي الطريقة البدائية للعلم عند جميع الشعوب، ولكن الرواية العربية اقترنت منذ اللحظة الأولى بالحرص البالغ، والدقة الكاملة، والأمانة. كان هذا أساسها على الأقل، لأن الدين يدعو إلى ذلك، ولأن كثيراً من نصوص الكتاب، وكثيراً من نصوص السنة كان شاهداً من شواهد التشريع وآية من آيات الفتوى).

(أ) تخير الإجابة الصحيحة لما يأتي من بين القوسين :
1- معنى (البدائية) هنا : (المتخلفة - الأولية - البسيطة).
2- (لأن الدين يدعو إلى ذلك) علاقتها بما قبلها : (التوضيح - التوكيد - التعليل).
3- نبحث في المعجم الوسيط عن (الفتوى) في : (فتو - فتى - فوت).


1- الأولية.
2- التعليل.
3- فتو.




(ب) أشرح العبارة مبينا سبب الاعتماد على الرواية لنشر العلم قبل غيرها عند جميع الشعوب.


أول محاولة لنشر العلم كانت عن طريق الرواية الشفوية عند الشعوب لأن الكتابة لم تكن منتشرة بين كثير من الأمم، وتتميز الرواية العربية بالدقة والأمانة والحرص الشديد على نقلها دون تحريف أو تبديل.




(ج) لماذا اقترنت الرواية العربية بالدقة والأمانة؟


لأن الدين يدعو إلى ذلك كما أن كثيراً من نصوص الكتاب والسنة كان شاهداً من شواهد التشريع وآية من آيات الفتوى.



س3- "لم تنتشر الكتابة بين العرب إلا بدعوة الإسلام، وبصنع الإسلام، ففي أعقاب غزوة بدر كان من طرق مفاداة أسرى المشركين أن يعلم الأسير عشرة من المسلمين الكتابة)..

(أ) متى وقعت غزوة بدر؟ ولمن كان النصر؟


وقعت في السنة الثانية من الهجرة وكان النصر للمسلمين.




(ب) كم أسيرا مشركا وقع في يد المسلمين ؟ وكيف أطلق سرحهم.


كانوا سبعين، واستشار الرسول أصحابه في شأنهم فأشار عُمرُ بقتلهم، وأشار أبو بكر بفدائهم - فأخذ برى أبي بكر، وصار القادر منهم يفدى نفسه بالمال وجعل الرسول - صلى الله عليه وسلم - على غير القدر تعليم عشرة من المسلمين الكتابة...




(ج) اذكر أسماء ثلاثة من الصحابة تعلموا على أيدي الأسرى... وكيف انتفع الرسول بهم؟


1- (زيد بن ثابت).
2- (أبى بن كعب).
3- (عبد لله بن سعد بن أبي السرح) - وانتفع الرسول بهم في كتابة الوحي.




(د) كيف تستدل من هذا الموقف بسبق الإسلام إلى محو الأمية؟


لأن الرسول - صلى الله عليه وسلم - جعل الأسير الذي يجيد القراءة والكتابة يعلم عشرة من صبيان المسلمين القراءة والكتابة بدلا من دفع المال.


س4- (لما ولى الخلافة (أبو بكر) وكان ما كان من قتل القراء باليمامة عمد (أبو بكر) إلى جمع القرآن من صدور الرجال، ومن العُسب، والرقاع، واللخاف، والأكتاف، والأضلاع، فحفظ القرآن بذلك).

(أ) هات مرادف (عمد - العُسب - الرقاع)، ومفرد (اللخاف)، وضعه في جملة.


مرادف : (عمد) قصد و (العُسب) : ما استقام من جريد النخل - و (الرقاع) : قطع من الورق أو الجلد يُكتب عليها، ومفرد : (اللخاف) : لخفة والجملة : تقوم اللخفة مقام الورق قديما في الكتابة عليها.




(ب) متى جُمع القرآن؟ ولماذا جُمع؟


جُمع في عهد الصديق لاستشهاد كثير من الحُفاظ في معركة اليمامة.




(ج) كيف جُمع القرآن؟


كونت لجنة من كبار كتاب الوحي والحفظة وكانوا لا يأخذون شيئا مكتوبا إلا بعد أن يشهد اثنان أنهما سمعا ذلك من رسول الله - صلى الله عليه وسلم- مع العلم أنهم جميعا كانوا من حفظة القرآن.




(د) اذكر ثلاثة من العلوم التي نبغ فيها العرب، وثلاثة من المجالات التي ترجموا فيها.


ما نبغوا فيه التشريع (الفقه) - علوم البلاغة - النحو والصرف - ترجموا الفلسفة - الطبيعة - الكيمياء.



س5- "ظل الحديث بمنأي عن الكتابة، إنما تعيه صدور الرواة، وكتبته قلة قليلة في خوف وإشفاق..".

(أ) هات مرادف "منأي"، ومضاد "تعيه"، وضع ما تأتي به في جملة.


مرادف (منأي) : بعيد - ومضاد (تعيه) : تهمله - والجملة : الظالمون ليسوا بعيدين عن عذاب الله - المصريون لا يُهملون تراثهم.




(ب) ما قيمة وصف "قلة" بأنها قليلة"، وعطف "إشفاق" على خوف".


هذا الوصف يدل على ندرة من كتبوا الحديث الشريف وعطف (إشفاق) على (خوف) يدل على شدة الحذر والدقة في تسجيل ما يكتبونه.




(ج) لماذا كان التخوف في صدر السلام من كتابة الحديث الشريف؟ وما الأسباب التي دعت إلى تسجيله وتدوينه؟


التخوف حتى لا يختلط بالقرآن والأسباب في تدوينه : انتشار الزندقة والتجرؤ على الله في وضع بعض الأحاديث مع ضعف ملكة الحفظ.




(د) اذكر اثنين ممن قاموا بهذه الكتابة؟


الإمام البخاري والإمام مسلم.




(هـ) وضح ما قاله (ابن خلدون) عن الكتابة بالمشرق والأندلس، وبم يستدل بقوله؟

Admin
Admin

المساهمات : 22
تاريخ التسجيل : 22/12/2007

https://monwa3at.banouta.net

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

الرجوع الى أعلى الصفحة

- مواضيع مماثلة

 
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى